تحويل العروض التقديمية التقليدية إلى تجربة حيوية تعكس هوية العلامة التجارية بوضوح.
منهجية Rekarda: ينهض الفن بالوظيفة
أنعشنا الباوربوينت الثابت من خلال إضافة الرسوم المتحركة والتفاعلية، واستخدمنا عناصر علامة ديدي الشهيرة للحصول على مظهر عصري وجذاب. كانت الانتقالات مثلثية مما عزز السلاسة وأبرز هوية ديدي القوية.
التفاعل في كل نقطة تواصل
تحولت كل شريحة من مجرد إطار ثابت، إلى فصل من فصول سرد مترابط. كما ساهمت العناصر التفاعلية التي أضفناها، في تمكين المشاهد من التعرف على المحتوى وكأنه موجّه له.
الاهتمام بالتفاصيل
تميزت الرسوم المتحركة الصغيرة بتعقيد تفاصيلها مما أوحى بقوة العرض تمامًا كما تشعر بفخامة السيارة عندما تسير ببطئ لتستعرض تفاصيلها. هذه التفاصيل هي التي تميز العرض، فكل تفاعل يبدو مقصودًا واحترافيًا.
تبسيط المحتوى المعقد
تكوّن العرض من 95 شريحة تميزت بالوضوح والإبداع. وكانت كل شريحة تتدفق بسلاسة إلى الشريحة التي تليها لترسم معالم قصة متماسكة تشدّ انتباه المشاهد.
التحديات: التبسيط
كانت أبرز مخاوفنا أن يربك العرض الكبير الجمهور، إلا إننا عملنا على تفادي ذلك من خلال إنشاء تدفقات منطقية للأقسام واستخدام الرسوم المتحركة لتوجيه انتباه المشاهدين بسلاسة دون تكلّف.
نتائج المشروع: عرض تقديمي عصري مؤثر
حولنا أداة وظيفية جامدة إلى عرض حيّ جذاب وغني بصريًا يبرز علامة ديدي التجارية المبتكرة. وقد ساهمت الانتقالات السلسة والتفاعلية بتقديم تجربة ممتعة وغنية بالمعلومات في آن واحد. لقد حولنا عرضًا تقليديًا إلى مرآة تعكس وبكل فخر نهجهم المستقبلي في التصميم والتعليم.
